سافر بعيداً مع بطاقات بنك الدوحة ماستركارد للخصم المباشر
20 مليون كيومايلز لـ 500 فائز مع حملة كيومايلز من بنك الدوحة بالشراكة مع نادي الامتياز للخطوط الجوية القطرية.
قم باستخدام بطاقة بنك الدوحة ماستر كارد للخصم المباشر في المعاملات الدولية والحجوزات عبر الإنترنت لتدخل في سحب سعداء الحظ للفوز بجائزة 40,000 كيومايلز!
ستتاح للمسافرين الفرصة لكسب كيومايلز من خلال الإنفاق الدولي والحجوزات عبر الإنترنت باستخدام بطاقة الخصم المباشر من بنك الدوحة، سواء كنت تقوم بحجز رحلاتك الجوية أو الفنادق أو التسوق في محلاتك المفضلة أو تناول الطعام مع العائلة أو الأصدقاء؛ في كل مرة تنفق فيها باستخدام بطاقتك في الخارج، تحصل على فرصة للفوز بـ 40,000 كيومايلز. لذا فلتدع بطاقة بنك الدوحة ماستر كارد للخصم المباشر تأخذك بعيدا..!
الشروط والأحكام
- فترة الحملة: تمتد الحملة من 05 يوليو 2019 ولغاية 31 أكتوبر 2019 وتطبق فقط على بطاقات ماستركارد للخصم المباشر من بنك الدوحة.
- للدخول في السحب، يتعين على العميل استخدام البطاقة في 5 معاملات دولية بغير الريال القطري على الأقل.
- كل ما يعادل 500 ريال قطري تُنفق في المعاملات الدولية سيقابله فرصة فوز إضافية.
- ويتضمن العرض الإنفاق باستخدام البطاقة على موقع www.qatarairways.com بغض النظر عن عملة المعاملة.
- سيكون هناك سحب واحد لسعداء الحظ بعد نهاية فترة الحملة بتاريخ 20 نوفمبر 2019 سيحصل فيها 500 فائز على 40,000 كيومايلز للفائز الواحد.
- تشمل المعاملات المؤهلة جميع معاملات التسوق الدولية ومعاملات الإنترنت و السحب النقدي التي تتم بعملة غير الريال القطري.
- لا يحق للعميل الفوز بأكثر من مرة بجائزة سحب سعداء الحظ.
- لا يحق للعملاء ذوي البطاقات الملغاة والموقوفة والمغلقة الاستفادة من هذا العرض.
- ستجمع المبالغ المنفقة طيلة فترة العرض لعملية احتساب فرص الفوز على مستوى العميل.
- سيتم تحويل الجائزة مباشرة إلى حساب عضوية كيومايلز الخاص بالعميل.
- إذا لم يكن لدى الفائز عضوية كيومايلز، فإنه يمكنه إنشاء حساب خاص به عبر هذا الرابط https://www.qatarairways.com/en/Privilege-Club/join-now.html?portalUpgrade=false.
- لا يجوز تبديل الجائزة مقابل أية بدائل أخرى بما في ذلك المبالغ النقدية أو تحويلها إلى الأصدقاء أو أفراد الأسرة.
- تُطبق جميع شروط وأحكام بنك الدوحة الأخرى.
ملاحظة:
يقوم بنك الدوحة بمنح منتجات الإقراض للأفراد والشركات والمؤسسات التجارية وفقًا لما يراه مناسبًا، ووفقًا لشروط البنك وأحكامه وموافقته